أراد: عدة الأمر.
ومنه قراءة بعض القراء : "لأعدوا له عُدَّهُ" .
وجعل الفراء من ذلك قوله تعالى: {وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُون} .
وإذا حذف لأجل الإضافة ما في المضاف من التنوين والنون المذكورين وجب جر المضاف إليه بالمضاف لما فيه من معنى اللام، أو معنى "من" [ أو "في".