تقم -يعلم الله- لأزورنك".
تريد (?): فيعلم الله لأزورنك. هكذا قال، ولم يذكر عليه شاهدا.
ثم قلت:
وبجواب "لو" و"لولا" استغنيا … حتما إذا ما تلوا أو تليا
فنبهت بذلك على نحو قول الشاعر:
(548) - فأقسم لو أبدي الندي (?) سواده … لما مسحت تلك المسالات عامر
[المسالات (?): جمع مسالة، وهي جانب اللحية] (?). وعلى نحو قول الآخر: