والعمر إن لم يك رافعا، ولم … ينصب فرفعه مع اللام انحتم

ودونها انصب، وأضفه أبدا … كذا المناسبان لفظ (?) "قعدا" (?)

وضم عينه امنع إلا أن يجر … فعند ذاك الضم كالفتح استقر

"ش": قد تقدم التنبيه على أن الباء هي أصل الحروف الخافضة للقسم، وأن لها على غيرها مزايا.

ومن مزاياها: استعمالها في القسم الطلبي.

فأشير (?) في هذا البيت إلى ذلك.

ثم قلت:

. . . . . . . . . . . كذا "نشدتكا الله" … أو "بالله" "عمرتكا"

فنبهت بذلك على قولهم في الاستعطاف: "نشدتك الله أو بالله" بمعنى: ذكرتك الله مستحلفا (?).

ومثله "عمرتك الله" معنى واستعمالا، إلا أن "عمرتك" مستغنٍ عن الباء.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015