بضعف إن كان الحذف بلا عوض.
وبغير ضعف إن كان بعوض.
فإن حذف الفعل، ولم ينو حرف الجر نصب المحلوف به (?) كائنا ما كان (?) فمن ذلك قول الشاعر:
(511) - إذا ما الخبر تأدمه بلحم … فذاك أمانة الله الثريد
ومثله قول الآخر:
(512) - لا: كعبة الله ما هجرتكم … إلا وفي النفس منكم أرب (?)
وأشرت بقولي:
. . . . . . . . . . . …. . . . . . . . . . . وما به يجر قد عرف
إلى الواو، والتاء، والباء، واللام.
ومن ثم قلت: