تعالى: {فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا، فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا} (?).
وقد وصلت بالفعل المضارع، ولم يقع ذلك إلا في الشعر كقوله:
ما أنت بالحكم الترضَى حكومته … ولا الأصيل ولا ذي الرأي والجدل (?)
وأنشد (?) أبو زيد:
(78) - أتاني كلام الثعلبي بن ديسق … ففي أي هذا ويله يتسرع
(79) - يقول الخنا وأبغض العجم ناطقًا … إلى ربه صوت الحمار اليجدع