كـ"أوادم" و"ذوائب" (?) و"واخذة" بمعنى آخذة و"ورخ الكتاب" بمعنى أرخه. و"وجن" بمعنى أجن" أي: حقد.
وإنما قيل "خطايا" دون "خطاوا" لأن الأصل "خطائي" فلما كان المحل محل كسرٍ، واحتيج إلى الإبدال كان مجانس الكسرة أولى.
ولذا لم يقل الفصحاء في جمع "صحراء": "صحرايات"، بل "صحراوات" لأن المحل ليس محل كسر.
على أن قولهم "هداوى" منبه به (?) على أن الواو كان أحق من الياء في نحو "خطايا" لولا أن المحل محل كسر أصلي.
"ص"
وإن تل (?) الكسرة مفتوحًا قلب … ياء وإن يكسر فذا -أيضًا- يجب
له بلا قيد وواوًا أبدلا … إن غير آخر بضم شكلا