فخصت الواو بما ظهرت في واحده كـ"هراوى" طلبًا للتشاكل.

وأوثرت الياء بما بقي وشذت مشاركة الواو إياها في "هدايا" حين قيل: "هداوا".

وقد أجرى المعتل اللام مجرى الصحيح من قال:

1232 - فما برحت أقدامنا في مقامنا … ثلاثتنا حتى أزيروا المنائيا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015