فخصت الواو بما ظهرت في واحده كـ"هراوى" طلبًا للتشاكل.
وأوثرت الياء بما بقي وشذت مشاركة الواو إياها في "هدايا" حين قيل: "هداوا".
وقد أجرى المعتل اللام مجرى الصحيح من قال:
1232 - فما برحت أقدامنا في مقامنا … ثلاثتنا حتى أزيروا المنائيا