وقيل: إن أصله من "الولق" وهو الكذب، فـ"أولق" (?) على هذا "أفعل".

فلو سمي به على هذا الاعتبار لم ينصرف، ولو سمي به بالاعتبار (?) الأول انصرف.

"ص"

و"الأوتكى" (?) كـ"الخوزلى" و"الأجفلى" … فـ"فوعلى" (?) زنته أو "أفعلى"

"ش"

الأوتكى: ضرب من التمر رديء يقال له: القطيعاء، ووزنه "أفعلى" كـ"أجفلى" بمعنى الجفلى (?)، وهي الدعوة العامة بخلاف "النقرى" وهي الدعوة الخاصة، قال الشاعر:

(1224) - نحن في المشتاة ندعو الجفلى … لا ترى الآدب فينا ينتقر (?)

ويروى: ندعو الأجفلى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015