وقيل: إن أصله من "الولق" وهو الكذب، فـ"أولق" (?) على هذا "أفعل".
فلو سمي به على هذا الاعتبار لم ينصرف، ولو سمي به بالاعتبار (?) الأول انصرف.
"ص"
و"الأوتكى" (?) كـ"الخوزلى" و"الأجفلى" … فـ"فوعلى" (?) زنته أو "أفعلى"
"ش"
الأوتكى: ضرب من التمر رديء يقال له: القطيعاء، ووزنه "أفعلى" كـ"أجفلى" بمعنى الجفلى (?)، وهي الدعوة العامة بخلاف "النقرى" وهي الدعوة الخاصة، قال الشاعر:
(1224) - نحن في المشتاة ندعو الجفلى … لا ترى الآدب فينا ينتقر (?)
ويروى: ندعو الأجفلى