وإلى هذه اللغات أشرت بقولي:

وواوًا أو همزًا أو اليا من الألف … أبدل بعض الفصحاء إذ يقف

وإذا وقف على الاسم المنقوص وكان منصوبًا أبدل من تنوينه ألف إن كان منونًا، وأثبتت ياؤه ساكنة إن لم يكن منونًا كقولك "قطعت واديا" و"أجبت الداعي".

فإن كان منونًا ولم يكن منصوبًا، ولا محذوف العين أو الفاء [فالمختار الوقف عليه بالحذف نحو "هذا قاضٍ" و"مررت بقاضٍ".

ويجوز الوقف (?)] برد الياء كقراءة ابن كثير: "إنا أنت منذر ولكل قوم هادي" (?)، و"وما لهم من دونه من والي" (?) , "وما لهم من الله من واقي" (?)، "ما عند الله باقي" (?).

ولكون الوقف (?) بالحذ مختارًا وافق ابن كثير الستة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015