وقول الأعشى:
(1104) - لئن منيت بنا عن غب معركة … لا تلفنا عن دماء القوم تنتفل
وقال ابن السراج:
"تقول: "إن تقم يعلم الله- أزورك" تعترض باليمين فيكون بمنزلة ما لم يذكر.
وغن جعلت الجواب للقسم أتيت بالام فقلت: "إن تقم يعلم الله لأزورنك" وتستر الفاء.
وكذلك: "إن تقم -يعلم الله - لآتينك".
تريد: فيعلم الله لأزورنك، وفيعلم الله لآتينك".
وإلى هذا ونحوه أشرت بقولي:
ونية الفا بعد شرط مع قسم … تعطيه في رأي جوابا يلتزم (?)]
وإذا تقدم على الشرط استفهام نحو: "أإن تقم أقم".