وألحق الفراء الرجاء بالتمني فجعل له جوابا منصوبا (?).
وبقوله أقول لثبوت ذلك سماعا.
ومنه قراءة حفص عن عاصم: {(?) لَعَلِّيأَبْلُغُ الْأَسْبَابَ، أَسْبَابَ السَّمَاوَاتِ فَأَطَّلِعَ إِلَى إِلَهِ مُوسَى} (?).
ومنه قول الراجز -أنشده الفراء (?).
(1032) - عل صروف الدهر أودولاتها
(1033) - يدلننا اللمة من لماتها
(1034) - فتستريح النفس من زفراتها