لأن عطف مصحوبها على المستغاث به يدل على أنه مستغاث به، فأغنى عن فتح اللام الداخلة عليه.
فإن (?) أعيدت (?) "يا" فلا بد من الفتح، قال الشاعر (?) في الكسر لأجل عدم (?) الإعادة في العطف:
(905) - يبكيك ناء بعيد الدار مغترب … يا للكهول، وللشبان للعجب (?)
وقال آخر في الفتح لأجل الإعادة في العطف:
(906) - يا لقومي ويا لأمثال قومي … لأناس عتوهم في ازدياد