ولأن سيبويه حكى في تصغير إبراهيم" و"إسماعيل" "بريها" ، "سمعيا" مصروفين" .
ثم بينت أن تنوني العلم المنعوت بـ"ابن" متصل مضاف إلى علم قد ثبت في الضرورة كقول الراجز:
(883) - جارية من قيس بن ثعلبه
(884) - كأنها حلية سيف مذهبه
"ص"
واضمم أو انصب ما اضطرارا نونا … مما له استحقاق ضم بينا