ومنه قول (?) النابغة الذبياني:
(845) - فما كان بين الخير لو جاء سالما … أبو حجر إلا ليال قلائل
أي: فما كان بين الخير، وبيني إلا ليال قلائل.
ويمكن أن يكون هذا من قوله تعالى: {وَجَعَلَ لَكُمْ سَرَابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ} (?). قيل معناه: تفيكم الحر، والبرد. ومنه قول امرئ القيس:
(846) - كأن الحصى من خلفها وأمامها … إذا نجلته رجلها خذف أعسرا