[وأجاز الأخفش جر "الضحاك" من قول الشاعر:
(835) - فحسبك والضحاك سيفا مهندا (?)]
ولأجل القراءة المذكورة، والشواهد لم أمنع العطف على ضمير الجر، بل نبهت على أن عود حرف الجر مع المعطوف مفضل على عدمه عوده.
وكذا حكم المعطوف على ظاهر مجرور بعيد.
والنصب فيهما "عند عدم العود، وعدم رفع المحل أجود من الحر، ولذلك (?) قرأ (?) الأكثرون بنصب: "والأرحام" (?).
وأجمع على نصب: {مُنَجُّوكَ وَأَهْلَك} (?)، وعلى نصب