ومع (?) إضافة أو "ال" من تجتنب (?) … وإن تجامع (?) "آل" فتأويل وجب
وفصل أفعل و"من" بظرف أو … تمييز أو شبيه ظرف قد رووا
وقد أتى فصلهما بأكثرا … من واحد كقول شاد غبرا (?)
"ألين مسا في حشايا البطن … من يثربيات قداد (?) خشن"
المراد بتجرد أفعل التفضيل: خلوة من الإضافة، ومن الألف واللام (?).
فإذا كان كذلك، وكان نعتا، أو حالا جيء بعده بـ"من" جارة للمفضول نحو: "رأيت رجلا أفضل من زيد".
و"شربت الماء أبرد من الثلج"
وندر حذفها بعد الصفة في قول الراجز: