فلو صغر، أو نعت اسم الفاعل جائيا على أصله، أو معدولا به بطل عمله.
إلا عند الكسائي فإنه أجاز إعمال المصغر، وإعمال المنعوت. وحكى عن بعض العرب: "أظنني مرتحلا وسويئرا فرسخا" وأجاز أن يقال: أنا زيدا ضارب أي ضارب".
ومما يحتج به في (?) إعمال الموصوف قول الشاعر:
(681) - إذا فاقد خطباء فرخين رجعت … ذكرت سليمى في الخليط المزايل