إقراره (?)، لقوله تعالى: {وَلملِلْ الذِي عَلَيْهِ الحَقُّ} (?) إذ لا يملل إلا عن إقرار ولا يكتب للذي عليه من الحق إلا بعد إقراره، ولأجل هذا نسب الإملاء إليه فدل على أنه كان معترفاً مقراً وهذا محل إجماع.