وقال خِداشُ بن زُهَير في الواحد:
فأوردَها والنَّجمُ قد شال طالعاً ... رَجَا منهلٍ لا يُخْلفُ الماءَ حائرُهْ
وأنشد أبو عبيدة في التثنية:
وما أنا بابنِ العم يُجعَلُ دُونَه ال ... نَّجِىُّ ولا يُرمَى به الرَّجوَانِ
والسباع اسم كأنّ، وغرقى منصوب على الحال من السباع، وأنابيشُ خبر كأنّ.
تمت قصيدة امرئ القيس
بغريبها، وهي اثنان وثمانون بيتا
الحمد لله على الإتمام، والصلاة على محمد سيد الأنام، وعلى آله الكرام، وأصحابه العظام.