وأما ما كان من نحو ما أنشده سيبويه:
وكحَّل العينين بالعواور
بحذف الياء، وواحده (عُوَّار)، وكذلك ما أنشده من قوله:
والبَكَرَاتِ الفُسَّجَ العَطامسا
يريد (العطاميس)، ومنه أيضاً:
وغيرُ سُفْع مُثَّلٍ يَحَامِمِ
جمع (يحموم)، وقول أبي طالب:
ترى الودْعَ فيها والرُّخام وزينةً بأعناقها معقودة كالعثاكل