ظَلِلْنا بِمُسْتَنِّ الحَرُور كأنَّنا

لذي فَرَسٍ مُسْتَقْيلِ الريح صائِمِ

وأنشد أيضا للمَرَّار الأسَدِي (?):

سَلِّ الهُمومَ بكل مُعْطِي رَأسِه

ناجٍ مُخَالِطِ صُهْبَةٍ مُتَعَيِّسِ

مُغْتَالِ أَحْبُلِهِ مُبِينٍ عُنْقَهُ

في مَنْكِبٍ زَيَنَ المَطِيَّ عَرَنْدَسِ

وأنشد أيضا لذي الرُّمَّةِ (?):

سَرَتْ تَحْيِطُ الظلْماءَ مِنْ جَانِبَيْ قَساً

وَجُبَّ بِها من خَبِطِ الَّليلِ زَائِرِ

وأنشد لجرير (?):

يارُبَّ غابِطِنا لو كان يَعْرِفُكُمً (?)

لاقَى مباعَدَةً منكم وحِرْمَانَا

وأنشد لأبي مِحْجَنٍ الثقفي رضي الله عنه: يارب (?) مثلك ... البيت، وليس من هذا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015