ظَلِلْنا بِمُسْتَنِّ الحَرُور كأنَّنا
لذي فَرَسٍ مُسْتَقْيلِ الريح صائِمِ
وأنشد أيضا للمَرَّار الأسَدِي (?):
سَلِّ الهُمومَ بكل مُعْطِي رَأسِه
ناجٍ مُخَالِطِ صُهْبَةٍ مُتَعَيِّسِ
مُغْتَالِ أَحْبُلِهِ مُبِينٍ عُنْقَهُ
في مَنْكِبٍ زَيَنَ المَطِيَّ عَرَنْدَسِ
وأنشد أيضا لذي الرُّمَّةِ (?):
سَرَتْ تَحْيِطُ الظلْماءَ مِنْ جَانِبَيْ قَساً
وَجُبَّ بِها من خَبِطِ الَّليلِ زَائِرِ
وأنشد لجرير (?):
يارُبَّ غابِطِنا لو كان يَعْرِفُكُمً (?)
لاقَى مباعَدَةً منكم وحِرْمَانَا
وأنشد لأبي مِحْجَنٍ الثقفي رضي الله عنه: يارب (?) مثلك ... البيت، وليس من هذا.