وزعت بكالهراوة أعوجي ... إذا ونت الركاب جرى وثابا
وبيت الكتاب:
* وصالياتٍ ككما يوثقين*
فالكاف الثانية مجرورة بالأولى.
وقال امرؤ ألقيس، وهو ثابت في ديوان شعره، ويروي لعمرو بن عمار الطائي:
ورحنا بكابن الماء يجنب وسطنا ... تصوب فيه العين طورًا وترتقي
وقال امرؤ ألقيس أيضا، ويروي لسلامة ألعجلي:
على كالخنيف السحق يدعو به الصدى ... له قلب عفي الحياض أجون