فضح الله من كذب على رسوله صلى الله عليه وسلم في حياته وبعد مماته، وبين حاله للناس، فقد سخر الله لسنة نبيه من يقوم بها، ويعرف صحيحها من سقيمها، وهم أهل الحديث رحمهم الله تعالى.