توحيد الله تعالى في ربوبيته وإلاهيته وأسمائه وصفاته هو أقل ما يلزم العبد وأول ما يجب عليه أن يحققه، وبغير ذلك لا يقبل الله تعالى منه صرفاً ولا عدلاً.