يتميز الله تعالى بأسماء وصفات لا تطلق على المخلوق ولا يوصف بها؛ دلالة على عظمته وزيادة في إثبات استحقاقه للعبادة وحده دون غيره، فهو الخالق الرازق المحيي المميت الحي القيوم، الأول بلا ابتداء الآخر بلا انتهاء.