عمر بن الخطاب رضي الله عنه أفضل الأمة بعد نبيها عليه الصلاة والسلام وأبي بكر الصديق، وهو ثاني الخلفاء الراشدين، وفضائله كثيرة، ومناقبه عظيمة، وهذه عقيدة أهل السنة فيه، وقد صح عن علي بن أبي طالب ما هو مطابق لها.