أحسن سعي، والقول في نعم: ما قيل في البيت بقافية «المبرّ». [الخزانة ج 9/ 377، وكتاب سيبويه ج 2/ 408، والهمع ج 2/ 84].
البيت لطرفة بن العبد، وهو يفخر بخيل قومه وفرسانها، وقوله: جرّدوا، أي: ألقوا عنها جلالها وأسرجوها للقاء، والوراد: جمع ورد، وشقر: جمع أشقر وحرك الثاني في «شقر» إتباعا للأول. [الخزانة/ 9/ 379، والخصائص ج 2/ 335].
البيت في [الهمع ج 1/ 84] ذكره شاهدا على أن «أي» الموصولة يلحقها علامة الفروع في لغة حكاها ابن كيسان، فيقال: أيتهم وأياهم، وأييهم، وأيّوهم، وأيتاهن، وأيتهن، وأياتهنّ، والبيت غير منسوب.
مطلع القصيدة لطرفة بن العبد في ديوانه، والخصائص ج 2/ 228.
البيت لعمران بن حطان الخارجي، وهو في الخصائص ج 2/ 281. والشاهد حذف همزة الاستفهام من قوله: من ربيعة ...
البيت لامرئ القيس في وصف فرسه، والخيفانة: الطويلة القوائم، المخطفة البطن، وقيل: الخيفانة الجرادة إذا صار لونها إلى الحمرة. شبه بها فرسه. وأراد بالسعف ناصيتها، شبهها بسعف النخلة. والروع: الفزع والخوف، وأراد به الحرب. و «كسا» بمعنى ستر وغطى، تنصب مفعولا واحدا، وهو الشاهد. [شرح المغني 924].
البيت للنمر بن تولب، ويوم: نكرة، مبتدأ، والمسوّغ، دلالته على التنويع. [الهمع ج 1/ 101، وكتاب سيبويه ج 1/ 44]، وفيه أيضا حذف الضمير من الخبر.