المبدل منه. والبيت من شواهد سيبويه في باب «تثنية المستثنى» أي: تكراره. و [شرح المفصل ج 2/ 93].
الشاهد بلا نسبة في [الهمع 1/ 46]، وفيه أن «الأرضين» بفتح الراء، ملحق بجمع المذكر السالم لأنها (الأرض) مؤنثة، واسم جنس لا يعقل، مفردها أرض، بسكون الراء والجمع بفتحها.
الشاعر ذو الرّمة .. وهو شاهد على حذف المضاف مع وجود اللبس، والتقدير: ابن هوبر، وهو يزيد بن هوبر. [شرح المفصل ج 3/ 24. والخزانة ج 4/ 371].
البيت بلا نسبة في [الهمع 1/ 210]. والشاهد (أمام وخلف) نصب الظرفان لأن المضاف إليه مذكور في الكلام.
البيت قاله زفر بن الحارث. والبيت شاهد على تأنيث المنجنيق، لأن الشاعر أنث الفعل قبله. وزفر بن الحارث الكلابي، تابعيّ، توفي سنة 75 هـ. [شرح شواهد الشافية 299، واللسان «مجنق»].
البيت لعدي بن زيد في ديوانه، والصبّان على الأشموني 2/ 131، واللسان (وسط) واليراع: ذباب يرى بالليل كأنه نار، وسرج: جمع سراج. والمجدل: القصر، والشاهد:
«وسطه» حيث يرى بعضهم أن «وسط» بسكون السين، يكون ظرفا، و «وسط» بفتح السين يكون اسما لما بين طرفي الشيء. وقد يستعمل «الوسط» الذي هو ظرف اسما ويبقى على سكونه، كما استعملوا «بين» اسما على حكمها ظرفا في نحو قوله تعالى: لَقَدْ تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ [الأنعام: 94] و «وسطه» بالرفع على الابتداء، ويروى