البيت لذي الرّمة، والقريان: جمع قريّ على وزن فعيل مجرى الماء في الروض أو مجرى الماء في الحوض. [اللسان - قرا].
البيت لذي الرّمة. وهو شاهد على نداء «أيّ» ووصفها باسم الإشارة «ذا» ووصف ذا بما فيه (ال) كما في البيت. [شرح المفصل ج 2/ 7، وشرح أبيات سيبويه ص 216].
البيت لطرفة بن العبد، وقيل: لأوس بن حجر. والشاهد نصب «يدا» الثانية لوقوعها بعد «إلا» بدلا من محل الجار والمجرور، لتعذر حمله على لفظ المخفوض لأن ما بعد إلا موجب، والباء مؤكدة للنفي. ويروى «مخبولة العضد».
والخبل: الفساد، والمعنى أنتم في الضعف وقلة الانتفاع كيد لا عضد لها. [شرح المفصل ج 2/ 90، وشرح أبيات سيبويه ص 240 وسيبويه/ 2/ 317].
البيت شاهد على حذف حرف النفي «لا» بعد القسم، والتقدير «والله لا يبقى» ونسبه ابن منظور في اللسان لمالك بن خويلد الخزاعي الهذلي. [اللسان، بقل، شرح المفصل/ 7/ 111].
.. البيت للشاعر لبيد بن ربيعة. والشاهد نيابة اسم الإشارة الذي هو للمفرد عن اسم الإشارة الدال على الجمع، فقوله «هذا الناس» أشار بالمفرد إلى الجمع. [شرح التصريح/ 1/ 129].
منسوب إلى عمر بن أبي ربيعة، وليس فيه مذاق شعر عمر. والغطمطمة: اضطراب الأمواج، وصوت السيل في الوادي، وصوت غليان الماء. والبيت شاهد على جرّ «حاشا» ما بعدها، ويجوز نصبه. [الهمع/ 1/ 232، واللسان «حشا»].