والشاهد: في تأكيد «يحمدنّك» بالنون الثقيلة - وهذا بعد «ما» الزائدة، قليل ولا سيما إذا لم يسبق ب (إن) الشرطية. [الأشموني ج 3/ 217، والهمع ج 2/ 78، والدرر 2/ 99، وشرح أبيات المغني ج 8/ 39]. وقافيته في شرح أبيات المغني (مقسما).
البيت السابق بقافية [مقسما).
البيت غير منسوب وهو من المديد.
والشاهد في (خائفا، ومنجديه) حيث وقع خائفا حالا من (ابني) ومنجديه، حالا من (أخويه) والعامل فيهما «لقي» وهذا مثال لتعدد الحال، مع تعدد صاحبها. [الأشموني ج 2/ 184، والعيني 3/ 215].
قاله المتلمس، يعاتب أخواله.
وقوله: جعلت لهم .. الخ يقول، هجوتهم هجاء يلزمهم لزوم الميسم للأنف [الخزانة ج 10/ 59، والأصمعيات 245، والوحشيات 112].
البيت غير منسوب. والغيّ: الضلال.
والشاهد: سيلفى: أي: سيوجد: فإنها جملة متصدرة بالسين، وقعت جواب الشرط، ولم تقترن بالفاء، وهذا قليل.
وقوله: نادما: مفعول ثان لسيلفى أو حال. [الأشموني ج 4/ 21، والعيني ج 4/ 433].
البيت غير منسوب. وفيه شاهد على إبدال الحروف. فقوله «نغما» أراد نغبا فأبدل