المقدمة 3
ترجمة القاضي عياض 5
خطبة الكتاب 9
أما بعد بيان سبب تأليف الكتاب وتصنيفه 15
القسم الأول في تعظيم العلي الأعلى جل وعلا 33
(الْبَابُ الْأَوَّلُ) فِي ثَنَاءِ اللَّهِ تَعَالَى عَلَيْهِ عليه السلام 39
الْفَصْلُ الْأَوَّلُ: فِيمَا جَاءَ مِنْ ذَلِكَ مَجِيءَ المدح والثناء 39
الفصل الثاني: في وصفه تعالى بالشهادة وما تعلق به من الثناء والكرامة 61
الفصل الثالث: فيما ورد من خطابه تعالى إياه مورد الملاطفة والمبرة 73
الْفَصْلُ الرَّابِعُ: فِي قَسَمِهِ تَعَالَى بِعَظِيمِ قَدْرِهِ صلى الله تعالى عليه وسلم 81
الفصل الخامس: في قسمه عز وجل 90
الْفَصْلُ السَّادِسُ: فِيمَا وَرَدَ مِنْ قَوْلِهِ تَعَالَى في جهته عليه الصلاة والسلام مورد الشفقة والإكرام 108
الفصل السابع: فيما أخبره الله بِهِ فِي كِتَابِهِ الْعَزِيزِ مِنْ عَظِيمِ قَدْرِهِ 114
الْفَصْلُ الثَّامِنُ: فِي إِعْلَامِ اللَّهِ تَعَالَى خَلْقَهُ بصلاته عليه وولايته له 120
الْفَصْلُ التَّاسِعُ: فِيمَا تَضَمَّنَتْهُ سُورَةُ الْفَتْحِ مِنْ كراماته عليه السلام 129
الْفَصْلُ الْعَاشِرُ: فِيمَا أَظْهَرَهُ اللَّهُ تَعَالَى فِي كتابه العزيز من كراماته عليه ومكانته عنده 140
(الْبَابُ الثَّانِي) فِي تَكْمِيلِ اللَّهِ تَعَالَى لَهُ المحاسن خلقا وخلقا 149
فصل: قال القاضي رحمه الله تعالى إذا كانت خصال الكمال والجلال الخ 153
فصل: إن قلت أكرمك الله تعالى لا خفاء على القطع بالجملة الخ 158
فصل: وأما نظافة جسمه وطيب ريحه وعرقه عليه الصلاة والسلام 164
فصل: وَأَمَّا وُفُورُ عَقْلِهِ وَذَكَاءُ لُبِّهِ وَقُوَّةُ حَوَاسِّهِ وفصاحة لسانه واعتدال حركاته وحسن شمائله 174 فصل: وأما فصاحة اللسان وبلاغة القول 183
فصل: وأما شرف نسبه وكرم بلده ومنشأه 204
فصل: وأما تَدْعُو ضَرُورَةُ الْحَيَاةِ إِلَيْهِ مِمَّا فَصَّلْنَاهُ فَعَلَى ثلاثة ضروب الضرب الأول 207
فصل: وأما الضرب الثاني ما يتفق التمدح بكثرته والفخر بوفوره 214
فصل: وأما الضرب الثالث فهو ما تختلف فيه الحالات 223
فصل: وأما الخصال المكتسبة من الأخلاق الحميدة 229
فصل: وأما أَصْلُ فُرُوعِهَا وَعُنْصُرُ يَنَابِيعِهَا وَنُقْطَةُ دَائِرَتِهَا فَالْعَقْلُ الخ 239
فصل: وأما الحلم 241
فصل: وأما الجود 254
فصل: وأما الشجاعة والنجدة 261
فصل: وأما الحياء والإغضاء 268
فصل: وأما حسن عشرته وآدابه 282
فصل: وأما الشفقة والرأفة والرحمة لجميع الخلق الخ 280
فصل: وأما خلقه صلى الله تعالى عليه وسلم في الوفاء 287 فصل: وأما تواضعه صلى الله تعالى عليه وسلم 293
فصل: وأما عدله صلى الله تعالى عليه وسلم وأمانته وعفته وصدق لهجته 301
فصل: وأما وقاره صلى الله تعالى عليه وسلم 307
فصل: وأما زهده صلى الله تعالى عليه وسلم في الدنيا 313
فصل: وأما خوفه صلى الله تعالى عليه وسلم من ربه عز وجل 319
فصل: اعلم وفقنا الله تعالى وإياك أن صفات جميع الأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام الخ 326
فصل: قد آتيناك أكرمك الله سبحانه من ذكر الأخلاق الحميدة 339
فصل: في تفسير غريب هذا الحديث ومشكله 357
فصل: (الْبَابُ الثَّالِثُ) فِيمَا وَرَدَ مِنْ صَحِيحِ الْأَخْبَارِ ومشهورها بتعظيم قدره عند ربه عز