وفي رواية مالك: وأمسح بيده رجاء بركتها.
ولمسلم: فلما مرض مرضه الذي مات فيه, جعلت أنفث عليه وأمسح بيد نفسه؛ لأنها كانت أعظم بركة من يدي.
وأطلقت على السور الثلاث: المعوّذات تغليبًا.
وفي البخاري عن عائشة: دخل عبد الرحمن بن أبي بكر على النبي -صلى الله عليه وسلم- وأنا مسندته إلى صدري، ومع عبد الرحمن سواك رطب يستنّ به، فأبده رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بصره، فأخذت السواك فقضمته ونقضته وطيبته، ثم دفعته إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- فاستنَّ به، فما رأيته استنَّ استنانًا قط أحسن منه. الحديث.