ثوبه، ويحلب شاته ويخدم نفسه.

وهذا يتعيِّن حمله على أوقات, فإنه ثبت أنه كان له خدم، فتارة يكون بنفسه وتارة بغيره، وتارة بالمشاركة.

وكان يركب الحمار، ويردف خلفه، وركب يوم بني قريظة على حمار مخطوم بحبل من ليف. رواه الترمذي.

وعن قيس بن سعد قال: زارنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم, فلما أراد الانصراف قرَّب له سعد حمارًا وطأ عليه بقطيفة، وركب رسول الله -صلى الله عليه وسلم, ثم قال سعد: يا قيس، اصحب رسول الله -صلى الله عليه وسلم،.......................................

طور بواسطة نورين ميديا © 2015