وتوفي سنة سبع عشرة، أو ثمان عشرة أو عشرين بداريا بباب كيسان، وله بضع وستون سنة، وقيل: دفن بحلب، وقيل: بدمشق.
وعمرو بن أم مكتوم القرشي الأعمى، وهاجر إلى المدينة قبل النبي -صلى الله عليه وسلم.
وأذَّن له -عليه