قاله في القاموس.

وقال غيره: فرح وقرة عين.

وقال الضحاك: عطية.

وقال عكرمة: نعم.

وفي الحديث: "طوبى للشام فإن الملائكة باسطة أجنحتها عليها". فالمراد بها هنا: "فعلى" من الطيب وغيره مما ذكر، لا الجنة ولا الشجرة.

وفي حديث ابن إسحاق: أن آمنة كانت تحدث: أنها أتيت............................

طور بواسطة نورين ميديا © 2015