قاله في القاموس.
وقال غيره: فرح وقرة عين.
وقال الضحاك: عطية.
وقال عكرمة: نعم.
وفي الحديث: "طوبى للشام فإن الملائكة باسطة أجنحتها عليها". فالمراد بها هنا: "فعلى" من الطيب وغيره مما ذكر، لا الجنة ولا الشجرة.
وفي حديث ابن إسحاق: أن آمنة كانت تحدث: أنها أتيت............................