الأنصار لما صنع صاحبهم، وذلك أنه لم يتكلم فيه رجل من المهاجرين إلا بخير.
ثم قال قصيدته اللامية التي أولها:
بانت سعاد فقلبي اليوم متبول ... متيم إثرها لم يفد مكبول
وفيها:
أنبئت أن رسول الله أوعدني