الأنصار لما صنع صاحبهم، وذلك أنه لم يتكلم فيه رجل من المهاجرين إلا بخير.

ثم قال قصيدته اللامية التي أولها:

بانت سعاد فقلبي اليوم متبول ... متيم إثرها لم يفد مكبول

وفيها:

أنبئت أن رسول الله أوعدني

طور بواسطة نورين ميديا © 2015