"ماذا قلتم"؟ قالوا: لا شيء يا رسول الله، فلم يزل بهم حتى أخبروه، فقال صلى الله عليه وسلم: "معاذ الله، المحيا محياكم والممات مماتكم".
وهم فضالة بن عمير.