....................... ... هم أعين هو نورها لما ورد
لو أبصر الشيطان طلعة نوره ... في وجه آدم كان أول من سجد
أو لو رأى النمرود نور جماله ... عبد الجليل مع الخليل ولا عند
لكن جمال الله جل فلا يرى ... إلا بتخصيص من الله الصمد
ولما خلق الله تعالى حواء لتسكن إلى آدم ويسكن إليها، فحين وصل إليها فاضت بركاته عليها، فولدت له في تلك الأعوام الحسناء...........................