وما خلقت خلقًا أكرم علي منك، ولقد خلقت الدنيا وأهلها لأعرفهم كرامتك ومنزلتك عندي، ولولاك ما خلقت الدنيا وما أحسن قول سيدي علي وفى في قصيدته الدالية التي أولها:

سكن الفؤاد فعش هنيئًا يا جسد ... هذا النعيم هو المقيم إلى الأبد

روح الوجود حياة من هو واجد ... لولاه ما تم الوجود لمن وجد

عيسى وآدم والصدور جميعهم ... ............................

طور بواسطة نورين ميديا © 2015