وقال: «اطلبوا العلم ولو بالصين» (?) .

وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «لا ينبغي للجاهل أن يسكت على جهله، ولا للعالم أن يسكت عن علمه» (?) .

وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «من جاءه ملك الموت وهو يطلب العلم ليحي به الإسلام، فبينه وبين الأنبياء درجة واحدة في الجنة» .

وقال علي - رضي الله عنه -: كفى بالعلم شرفاً أن يدعيه من لا يحسنه، ويفرح به إذا نسب إليه، وكفى بالجهل ذماً أن يتبرأ منه من هو فيه فلله در العلم ومن به تردى، وتعساً للجهل ومن في أوديته تردى.

ومن نظم سيدنا على كرم الله وجهة ورضي عنه:

الناس من جهة التمثال أكفاء ... أبوهم آدم والأم حواء

إن لم يكن لهم في أصلهم شرف ... يفاخرون به فالطين والماء

ما الفضل إلا لأهل العلم بينهم ... على الهدى لمن استهدى أدلاء

طور بواسطة نورين ميديا © 2015