وخطبوها فزجها أبوها، وقيل: أخوها، وقيل: عمها، ويجمع الأقوال بأن الثلاثة حضر وزوجها أبوها على الراجح (?)
فنسب الفعل إلى كل واحد منهم.
وأصدقها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - اثنتي عشر أوقية ونبشاً (?) ، وقيل: عشرين بكره (?) ، وكان عمره حين التزوج بها خمسة وعشرين سنة على الراجح من الأقوال الستة (?)
، وكان عمر خديجة أربعين سنة على الراجح من الأقوال (?)