تفسير قوله تعالى: (وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى مسيرة)

Q في قوله تعالى: {وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ} [البقرة:280] هل الصدقة هنا تشمل الزكاة؟

صلى الله عليه وسلم لا، هذه الآية تتعلق بالمعسر، فأمر الله بإمهاله, وأرشد إلى أن هناك شيئاً أفضل من الإمهال وهو الإسقاط بالتصديق عليه بإبراء ما في ذمته.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015