من صلت الفجر فهي في ذمة الله تعالى

Q ورد في حديث: (من صلى الفجر في جماعة فهو في ذمة الله)، فهذا بالنسبة للرجل، فماذا بالنسبة للمرأة؟

صلى الله عليه وسلم إذا صلت المرأة في بيتها وقامت بما هو واجب عليها فلا شك أنها تحصل على ما يحصل عليه الرجل؛ لأنها معذورة، فالمرأة إذا فعلت ذلك في مصلاها أو في بيتها فإنه -إن شاء الله- يرجى أن تحصل الفضل الذي يحصله الرجل.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015