الثانية من مراتب القدر: كتابة كل ما هو كائن في اللوح المحفوظ قبل خلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة، لقوله صلى الله عليه وسلم: (كتب الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة، قال: وعرشه على الماء).
روه مسلم من حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما.