الصحيح الراجح: أن حوض النبي صلى الله عليه وسلم يكون في عرصات يوم القيامة قبل المرور على الصراط، فالذي يشرب شربة لا يظمأ بعدها أبداً، نقول: بإذن الله أنه يمر كالريح أو يمر كأجاويد الخيل على الصراط حتى ينجو ويدخل الجنة بسلام.