ذلكن وأخذها الطلق في الطريق، فأسقطت، فبلغ ذلك عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-، فاستشار جلساءه في السقط، فقالوا: أنت الوالي، أرسلت في حق، أنت مؤدب، فلا نرى عليك شيئًا، وعلى -رضي الله عنه- ساكت، [عمر]: قل.
فقال: أراك ضامنًا.
[قال عمر]: عزمت عليك ألا تجلس حتى تقضى ذلك على قومك.