آلاف.

ثم الأخبار إلى أخر الكتاب على هذا الأصل، فبعضهم رأوا رد اليمين إلى المدعي، وبعضهم أبوا [ذلك]، وبقولهم أخذ علماؤنا.

والله تعالى أعلم

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015