آلاف.
ثم الأخبار إلى أخر الكتاب على هذا الأصل، فبعضهم رأوا رد اليمين إلى المدعي، وبعضهم أبوا [ذلك]، وبقولهم أخذ علماؤنا.
والله تعالى أعلم
* * *