ما بحضرتهم.
لأن أفضل ما بحضرتهم الصواب، والمطلوب هو الصواب، فإذا تشاوروا في ما بينهم يوفقهم الله تعالى للصواب، فيصلون إلى ما هو أفضل وهو الصواب.
[252] ذكر أيضًا حديثًا عن الحسن، وهو قريب من الأول.
[253] ذكر عن زياد أنه قال: