وكان ذلك محمولاً على أنه لم يكن هناك أخرى ترضع الولد وتقوم بمصالح الولد.

وهذا التقادم لا يمنع الإفامة،

لأنه كان بعذر.

والله تعالى أعلم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015