المشتري: بالله ما علم بهذا العيب عند شرائه إياه ... إلى آخره ما ذكر في الكتاب.
وهذا إذا ادعى البائع.
وإن لم يدع البائع فهو على الاختلاف الذي حكيناه غير مرة.
والله أعلم بالصواب